اللَّهُمَّ أَنْتَ
رَبِّى ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ ، خَلَقْتَنِى وَأَنَا عَبْدُكَ ،
وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ
شَرِّ مَا صَنَعْتُ ، أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَىَّ وَأَبُوءُ
بِذَنْبِى ، اغْفِرْ لِى ، فَإِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ
أَنْتَ
Ya
Allah, Engkaulah Tuhanku. Tiada Tuhan kecuali Engkau. Engkau Penciptaku
dan aku hambaMu yang tetap dalam kesetiaan dan janjiku sepanjang
kemampuanku. Aku kembali kepada-Mu dengan kenikmatan dan kembali
kepada-Mu dengan dosaku. Maka ampunilah aku. Sesungguhnya tiada
pengampun dosa-dosa kecuali Engkau."
Faidah:
Rasulullah
bersabda: "Barangsiapa mengucapkan doa itu dengan penuh keyakinan pada
siang hari dan ternyata wafat pada hari itu sebelum senja maka dia
tergolong penghuni surga. Barangsiapa mengucapkannya pada malam hari
dengan penuh keyakinan dan wafat sebelum subuh maka dia tergolong
penghuni surga pula". (HR; Shohih bukhori bab do'a/afdolul istighfar)
موسوعة الدفاع عن رسول الله صلى الله عليه وسلم - (ج 3 / ص 272)
وَقَالَ
سَيّدُ الِاسْتِغْفَارِ أَنْ يَقُولَ الْعَبْدُ : اللّهُمّ أَنْتَ رَبّي ،
لَا إلَه إلّا أَنْتَ خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدكَ وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ
وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرّ مَا صَنَعْتُ أَبُوءُ
لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيّ وَأَبُوءُ بِذَنْبِي ، فَاغْفِرْ لِي إنّهُ لَا
يَغْفِرُ الذّنُوبَ إلّا أَنْتَ مَنْ قَالَهَا حِينَ يُصْبِحُ مُوقِنًا
بِهَا فَمَاتَ مِنْ يَوْمِهِ دَخَلَ الْجَنّةَ وَمَنْ قَالَهَا حِينَ
يُمْسِي مُوقِنًا بِهَا ، فَمَاتَ مِنْ لَيْلَتِهِ دَخَلَ الْجَنّةَ وَمَنْ
قَالَ حِينَ يُصْبِحُ وَحِينَ يُمْسِي : سُبْحَانَ اللّهِ وَبِحَمْدِهِ
مِائَةَ مَرّةٍ لَمْ يَأْتِ أَحَدٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِأَفْضَلَ مِمّا
جَاءَ بِهِ إلّا أَحَدٌ قَالَ مِثْلَ مَا قَالَ أَوْ زَادَ عَلَيْهِ " .
وَقَالَ " مَنْ قَالَ حَيْنَ يُصْبِحُ عَشْرَ مَرّاتٍ لَا إلَه
إلّا اللّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ
وَهُوَ عَلَى كُلّ شَيْءٍ قَدِيرٌ كَتَبَ اللّهُ بِهَا عَشْرَ حَسَنَاتٍ
وَمَحَا عَنْهُ بِهَا عَشْرَ سَيّئَاتٍ وَكَانَتْ كَعَدْلِ عَشْرِ رِقَابٍ
وَأَجَارَهُ اللّهُ يَوْمَهُ مِنْ الشّيْطَانِ الرّجِيمِ
وَإِذَا أَمْسَى فَمِثْلُ ذَلِكَ حَتّى يُصْبِحَ [ ص 344 ] وَقَالَ مَنْ
قَالَ حِينَ يُصْبِحُ لَا إلَهَ إلّا اللّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ
لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلّ شَيْءٍ قَدِيرٌ فِي
الْيَوْمِ مِائَةَ مَرّةٍ كَانَتْ لَهُ عَدْلَ عَشْرَ رِقَابٍ وَكُتِبَ
لَهُ مِائَةُ حَسَنَةٍ وَمُحِيَتْ عَنْهُ مِائَةُ سَيّئَةٍ وَكَانَتْ لَهُ
حِرْزًا مِنْ الشّيْطَانِ يَوْمَهُ ذَلِكَ حَتّى يُمْسِيَ وَلَمْ يَأْتِ
أَحَدٌ بِأَفْضَلَ مِمّا جَاءَ بَهْ إلّا رَجُلٌ عَمِلَ أَكْثَرَ مِنْهُ
وَفِي " الْمُسْنَدِ " وَغَيْرهِ أَنّهُ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ
عَلّمَ زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ ، وَأَمَرَهُ أَنْ يَتَعَاهَدَ بِهِ أَهْلَهُ
فِي كُلّ صَبَاحٍ لَبّيْكَ اللّهُمّ لَبّيْكَ لَبّيْكَ وَسَعْدَيْكَ ،
وَالْخَيْرُ فِي يَدَيْكَ وَمِنْكَ وَبِكَ وَإِلَيْكَ اللّهُمّ مَا قُلْتُ
مِنْ قَوْلٍ أَوْ حَلَفْتُ مِنْ حَلِفٍ أَوْ نَذَرْتُ مِنْ نَذْرٍ
فَمَشِيئَتُكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلّهِ مَا شِئْتَ كَانَ وَمَا لَمْ
تَشَأْ لَمْ يَكُنْ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوّةَ إلّا بِكَ إنّكَ عَلَى كُلّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ اللّهُمّ مَا صَلّيْتَ مِنْ صَلَاةٍ فَعَلَى مَنْ صَلّيْتَ
وَمَا لَعَنْتَ مِنْ لَعْنَةٍ فَعَلَى مَنْ لَعَنْتَ أَنْتَ وَلِيّي فِي
الدّنْيَا وَالْآخِرَةِ تَوَفّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصّالِحِينَ
اللّهُمّ فَاطِرَ السّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ عَالِمَ الْغَيْبِ
وَالشّهَادَةِ ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ فَإِنّي أَعْهَدُ إلَيْكَ فِي
هَذِهِ الْحَيَاةِ الدّنْيَا ، وَأُشْهِدُكَ - وَكَفَى بِكَ شَهِيدًا -
بِأَنّي أَشْهَدُ أَنْ لَا إلَهَ إلّا أَنْتَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ
لَكَ الْمُلْكُ وَلَكَ الْحَمْدُ وَأَنْتَ عَلَى كُلّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
وَأَشْهَدُ أَنّ مُحَمّدًا عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ وَأَشْهَدُ أَنّ وَعْدَكَ
حَقّ ، وَلِقَاءَكَ حَقّ ، وَالسّاعَةَ حَقّ آتِيَةٌ لَا رَيْبَ فِيهَا ،
وَأَنّكَ تَبْعَثُ مَنْ فِي الْقُبُورِ وَأَشْهَدُ أَنّكَ إنْ تَكِلْنِي
إلَى نَفْسِي تَكِلْنِي إلَى ضَعْفٍ وَعَوْرَةٍ وَذَنْبٍ وَخَطِيئَةٍ
وَإِنّي لَا أَثِقُ إلّا بِرَحْمَتِكَ فَاغْفِرْ لِي ذُنُوبِي كُلّهَا
إنّهُ لَا يَغْفِرُ الذّنُوبَ إلّا أَنْتَ وَتُبْ عَلَيّ إنّكَ أَنْتَ
التّوّابُ الرّحِيمُ [ ص 345 ]
عـــذْب الكــــلام - (ج 1 / ص 237)
وكان
الحسن البصري يقول : من أراد أن يشرب بالكأس الأوفى من حوض المصطفى فليقل :
اللهم صل على محمد وعلى آله وأصحابه وأولاده وأزواجه وذريته
وأهل بيته وأصهاره وأنصاره وأشياعه ومحبيه وأمته ، وعلينا معهم أجمعين يا
أرحم الراحمين
Tidak ada komentar:
Posting Komentar